الإعاقة نوع من أنواع البلاء, فمن صبر عليه, ورضي به, كتب له الأجر إن شاء الله تعالى, ومن صبر مع زوجه المعاق, سواء أكان الرجل أم المرأة. فإنه يشاركه في الأجر, ويكون له نصيب طيب منه يقدره الله بحكمته ورحمته.
2- الإعاقة ليست اختياراً, أي إن الشخص المصاب لم يختر بإرادته أن يكون معاقاً وبذلك يتخلى عنه صاحبه ويتركه.. ومن ثم فإن تخلي أحد الزوجين عن صاحبه المعاق يزيد في ألمه وحزنه.
3- ليسأل المعافى من الزوجين نفسه: أما كان يمكن أن أكون أنا المبتلى بهذه الإعاقة ؟ أفكنت أرضى أن يتركني زوجي ؟
4- إن كان الإصابة بالإعاقة قبل الزواج فقد علم بها الزوج الآخر مسبقاً, ورضى بها, وليس من حسن العشرة والوفاء والكرم.. أن يجعلها سبباً للانفصال.
5- إن كان الإصابة بالإعاقة بعد الزواج فكذلك ليس من حسن العشرة والوفاء أن يرضى أحدهما بصاحبه معافى.. ثم يتخلى عنه ويتركه وقد ابتلي بهذا البلاء..
6- كل عذاب ينتج عن أي بلاء لا تتجاوز نسبته واحداً إلى مليارات من عذاب جهنم وهولها, وكل لذة تنتج عن أي رخاء لا تتجاوز نسبتها واحداً إلى مليارات من لذائذ الجنة ونعيمها, ومن ثم فإن الإعاقة والصبر عليها, لا تشكل شيئاً بالمقارنة بما في الآخرة من عذاب أو نعيم.
7-لا شك في أن كل زوج وزوجة يتخلى عن صاحبه المبتلى لابد أن يندم.
8- علينا أن نتذكر أن الإعاقة ليست في الجسد وحده, فكم من أزواج وزوجات معاقين في تفكيرهم, أو تعبيرهم, أو عواطفهم, أو ضمائرهم.. وقد تكون إعاقات هؤلاء أقسى وأشد....شمس الامل
2- الإعاقة ليست اختياراً, أي إن الشخص المصاب لم يختر بإرادته أن يكون معاقاً وبذلك يتخلى عنه صاحبه ويتركه.. ومن ثم فإن تخلي أحد الزوجين عن صاحبه المعاق يزيد في ألمه وحزنه.
3- ليسأل المعافى من الزوجين نفسه: أما كان يمكن أن أكون أنا المبتلى بهذه الإعاقة ؟ أفكنت أرضى أن يتركني زوجي ؟
4- إن كان الإصابة بالإعاقة قبل الزواج فقد علم بها الزوج الآخر مسبقاً, ورضى بها, وليس من حسن العشرة والوفاء والكرم.. أن يجعلها سبباً للانفصال.
5- إن كان الإصابة بالإعاقة بعد الزواج فكذلك ليس من حسن العشرة والوفاء أن يرضى أحدهما بصاحبه معافى.. ثم يتخلى عنه ويتركه وقد ابتلي بهذا البلاء..
6- كل عذاب ينتج عن أي بلاء لا تتجاوز نسبته واحداً إلى مليارات من عذاب جهنم وهولها, وكل لذة تنتج عن أي رخاء لا تتجاوز نسبتها واحداً إلى مليارات من لذائذ الجنة ونعيمها, ومن ثم فإن الإعاقة والصبر عليها, لا تشكل شيئاً بالمقارنة بما في الآخرة من عذاب أو نعيم.
7-لا شك في أن كل زوج وزوجة يتخلى عن صاحبه المبتلى لابد أن يندم.
8- علينا أن نتذكر أن الإعاقة ليست في الجسد وحده, فكم من أزواج وزوجات معاقين في تفكيرهم, أو تعبيرهم, أو عواطفهم, أو ضمائرهم.. وقد تكون إعاقات هؤلاء أقسى وأشد....شمس الامل
تعليق