قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
إن الرجل ليشيب في الإسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة!!
قيل: كيف يا أمير المؤمنين؟
قال: لا يتم ركوعها ولا سجودها.
***
وقال الإمام الغزالي رحمه الله:
إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى
ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا.
سئل: كيف ذلك ؟؟؟ فقال: يسجد برأسه بين يدي مولاه
وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا ...
***
وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل في الصلاة ارتعش واصفر لونه
فإذا سئل عن ذلك قال: أتدرون بين يدي من أقوم الآن ؟؟؟؟؟!!!!!
***
وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك ؟؟؟
قال: بأن أقوم فأكبر للصلاة وأتخيل الكعبة أمام عيني،
والصراط تحت قدمي, والجنة عن يميني والنار عن شمالي،
وملك الموت ورائي, وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة.
فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع وأسجد بخضوع وأجعل
في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا.
***
قال سبحانه وتعالى :
((*)) ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ((*))
يقول ابن مسعود رضي الله عنه: لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه
الآية إلا أربع سنوات فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا.
------------------------------------------------
إن الرجل ليشيب في الإسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة!!
قيل: كيف يا أمير المؤمنين؟
قال: لا يتم ركوعها ولا سجودها.
***
وقال الإمام الغزالي رحمه الله:
إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى
ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا.
سئل: كيف ذلك ؟؟؟ فقال: يسجد برأسه بين يدي مولاه
وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا ...
***
وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل في الصلاة ارتعش واصفر لونه
فإذا سئل عن ذلك قال: أتدرون بين يدي من أقوم الآن ؟؟؟؟؟!!!!!
***
وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك ؟؟؟
قال: بأن أقوم فأكبر للصلاة وأتخيل الكعبة أمام عيني،
والصراط تحت قدمي, والجنة عن يميني والنار عن شمالي،
وملك الموت ورائي, وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة.
فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع وأسجد بخضوع وأجعل
في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا.
***
قال سبحانه وتعالى :
((*)) ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ((*))
يقول ابن مسعود رضي الله عنه: لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه
الآية إلا أربع سنوات فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا.
------------------------------------------------
تعليق