: 0
: 4
تويت
موظفة بـ “دار أيتام مكة” : قدمنا دلائل لـ“حقوق الانسان” وهدفنا تحقيق الأهلية الإدارية
كشفت احدى الموظفات الخمس بدار الأيتام بمكة المكرمة اللاتي سبق أن اشتكين لجمعية حقوق الأنسان عن وجود خلافات ومخالفات بالدار (وهن يمثلن طرفاً في القضية المرفوعه ضدهن في المحكمة الجزئية من مديرة الدار المكلفة)، بأنهن يمتلكن ملفاً كاملاً يحتوي على كافة الأدلة والإثباتات التي تؤكد صحة مزاعمهن والتي من شأنها إدانة المديرة المكلفة واثبات صحة شكواهن .
وقالت:إن جميع الأدلة والإثباتات بحوزة الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان لتكون ضمن الملف الرسمي للقضية عند أعداد تقرير حقوق الأنسان.
وبينت في خطاباً موجه لـ”المدينة” أن الموظفات قد رفعن خطاباً سرياً إلى مجلس الإدارة موثقاً بتاريخ 13/2/1432 هـ والذي يشير إلى حزمة من المرئيات والآراء حول السلوكيات الخاطئة التي كانت تنتهجها المديرة المكلفة في الفترة التي تسبق قرار تعيينها لكننا فوجئنا – على حد قولها – بأن الأدارة لم تناقش معنا هذه الملاحظات وأصدرت بدلاً من ذلك قراراً بتكليف المديرة الحالية بتاريخ 6/2/1432هـ .
ونفت ما قالته المديرة المكلفة أن ما حدث كان “غيرة نساء” وان ذلك الخطاب السري هو خطاب تظلم لا أكثر ولا أقل بل الغرض كان الرغبة في تحقيق الأهلية في المديرة المكلفه و فتح تحقيقات موسعة بما يحتويه الخطاب من مرئيات وملاحظات .
وأضافت ان المشرفات رفعن ايضاً خطاباً للإدارة في 30/3/1432هـ رداً على ما تضمنه تقرير المديره المكلفه من مغالطات كما طالبن بعرض أمورهن على اللجنة التنفيذية لبحث ومناقشة أمور القسم التي باتت تسؤ لكن لم يحدث أي شيء بعد ذلك .
وأبانت أن مسلسل الإنذارات الكتابية واخذ لفت النظر لازال مستمراً وفي حال رفض التوقيع على أمور لم تراها الموظفات يتم إنذارهن.
كشفت احدى الموظفات الخمس بدار الأيتام بمكة المكرمة اللاتي سبق أن اشتكين لجمعية حقوق الأنسان عن وجود خلافات ومخالفات بالدار (وهن يمثلن طرفاً في القضية المرفوعه ضدهن في المحكمة الجزئية من مديرة الدار المكلفة)، بأنهن يمتلكن ملفاً كاملاً يحتوي على كافة الأدلة والإثباتات التي تؤكد صحة مزاعمهن والتي من شأنها إدانة المديرة المكلفة واثبات صحة شكواهن .
وقالت:إن جميع الأدلة والإثباتات بحوزة الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان لتكون ضمن الملف الرسمي للقضية عند أعداد تقرير حقوق الأنسان.
وبينت في خطاباً موجه لـ”المدينة” أن الموظفات قد رفعن خطاباً سرياً إلى مجلس الإدارة موثقاً بتاريخ 13/2/1432 هـ والذي يشير إلى حزمة من المرئيات والآراء حول السلوكيات الخاطئة التي كانت تنتهجها المديرة المكلفة في الفترة التي تسبق قرار تعيينها لكننا فوجئنا – على حد قولها – بأن الأدارة لم تناقش معنا هذه الملاحظات وأصدرت بدلاً من ذلك قراراً بتكليف المديرة الحالية بتاريخ 6/2/1432هـ .
ونفت ما قالته المديرة المكلفة أن ما حدث كان “غيرة نساء” وان ذلك الخطاب السري هو خطاب تظلم لا أكثر ولا أقل بل الغرض كان الرغبة في تحقيق الأهلية في المديرة المكلفه و فتح تحقيقات موسعة بما يحتويه الخطاب من مرئيات وملاحظات .
وأضافت ان المشرفات رفعن ايضاً خطاباً للإدارة في 30/3/1432هـ رداً على ما تضمنه تقرير المديره المكلفه من مغالطات كما طالبن بعرض أمورهن على اللجنة التنفيذية لبحث ومناقشة أمور القسم التي باتت تسؤ لكن لم يحدث أي شيء بعد ذلك .
وأبانت أن مسلسل الإنذارات الكتابية واخذ لفت النظر لازال مستمراً وفي حال رفض التوقيع على أمور لم تراها الموظفات يتم إنذارهن.
تعليق