: 0
: 6
تويت
[frame="13 98"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يكن يوماَ عادياَ ذلك اليوم الذي قررنا فيه أنا و عدداَ من الأخوة المعاقين
المضي في تأسيس عريضة و توجيهها للجهة المخولة للنظر في هكذا أمور
إلا و هي مجلس الشورى .حيث دفعنا الطموح لتدوين طموحاتنا و أمانينا التي
لا ضير من تحقيقها لولا ما نخشى أنه احتقار لقدر المعاق في المجتمع من قبل
المسئولين الرسميين ..حيث فوجئنا بأن تصدى أحد أعضاء مجلس الشورى
للحديث هذه العريضة بأنها تحوي مطالب غير مناسبة و غير شرعية في نص
التصريح لعضو المجلس الذي كان يجب أن يكون في صف الدعوة لرقي المعاق
و هو الدكتور مازن خياط . و رغم عدم اقتناعي بما قرأت و قلت لربما يكون العنوان
مفبرك على لسان العضو إلا أننا لم نجد نفياَ لما قرأنا وتأكدنا من صحة أقوال العضو
الذي لم يكلف نفسه بأن يكون عملياَ وواضحا في توضيح تصريحه الصحفي قبل فترة
وأن يشير لتلك النقاط التي وصفها بالغير شرعية رغم أن ما وردت هي 11 بند فقط
شرح فيها المعاقين أحوالهم مع مؤسسات الدولة والقطاعات العامة بين الواقع والمأمول ..
ولم نخرج حتى الآن بنتائج لهذه العريضة .سوى التصريح المنافي لأخلاقيات المسئول
المسئول عن أقواله قبل أفعاله كمازن خياط وهو العضو الوحيد من المعاقين في المجلس .
لم أكن أعلم أن نجد معاقاَ يحتقر بني جلدته و أخوة فئته كمازن خياط حيث وصم بنود تلك العريضة التي دخلت أروقة المجلس بشكل رسمي ونظامي .بأن نصفها غير شرعي وذلك بدلا عن أن يقف مع العريضة وأن يوجه ويصحح ويقوم ويضيف ما يراه مناسباَ لخدمة المعاقين
و قمة الاحتقار لما دونه المعاقين في هذه العريضة و التي نحمد الله أنها ظهرت للإعلام والصفحات الالكترونية قبل أن تصل للمجلس حيث يتضح تاريخ و أسماء المقترحين لما ورد في العريضة الحقوقية
\
هو قيام مازن خياط وهو من أدعى عدم شرعية بعض ما ورد في العريضة قبل فترة .حيث ظهر في تصريح إعلامي عبر صحيفة الرياض من 4 أيام متحدثاَ مع أخرين عن أهمية الوظيفة للمعاق و ما إلى ذلك من كلام تنظيري لا يتجاوز مداه قراءة المسئولين لذلك الكلام فقط و تحويل
الجريدة إلى الأرشيف دون عمل بما ورد فيها ..و المشكلة والفاجعة وهي أن المدعو مازن خياط أورد في التقرير قوله بأنه يقترح ..كذا و كذا من أمور لخدمة المعاقين ...
و هل تعلمون ماذا اقترح فخامته ...؟ لقد سرد عدداَ من المقترحات التي دونها المعاقين في العريضة والتي وصف نصف ما فيها بغير الشرعي .. و اليوم يظهر ببجاحة ليسرد ما أقترحه المعاقين لخدمة قضيتهم دونما انتظار لمساعدة ودعم مازن خياط
و أمثاله .والذي قام بنسبة ما قام بسرده من مقترحات مؤرخة في العريضة الحقوقية
لنفسه بأنه "اقترح أو يقترح" و من ضمن ما أورده خياط من المقترحات و الذي أنا من قام بإيراده كنقطة هامة و تعتبر عمود فقري يرتكز عليه في قضية حقوق المعاقين ..الا وهو تأسيس هيئة عليا لشؤون المعاقين
وما يخيفني و يجزعني هو أن تفوه خياط بهذا الطرح ونسبته لنفسه ..يعني أنه سيعد العدة لأن يتميلح أمام المسئولين في حال تم تأسيس جهة مماثلة لما أقترحت بعد ليكون خياط هو رئيسها و زعيمها الأوحد ...ولنرفل نحن المعاقين بالهنا والسعادة على يد من استحقر فكرنا أول مرة ونعته بالأفكار الغير شرعية ليظهر لنا مغتصبا لتلك الأفكار بعد فترة..
عموما يا خياط بين ما اقترحته فضيلتكم . و بين ما اقترحناه حقيقة لا زيف أكثر
من 6 أشهر كاملة .
+++++++++++++++++++++++++++++++++
في موضوع ذا صلة و يخص معاقي منطقة حائل و خبر تأسيس جمعية رعاية المعاقين الخيرية بحائل أؤكد لكم ومن مصادر خاصة بأن الجمعية من خلال أدارتها الجديدة ستجتمع خلال الأسبوع المقبل وذلك لطرح مقترح أقامة "لقاء مفتوح" بينها وبين الجمهور لتعريف المواطنين بأهداف الجمعية و ليشارك المواطنين
ذوي العلاقة بطرح رؤيتهم حول الجمعية وأعمالها واقتراح ما يمكن أن يكون داعماَ للجمعية ونشاطها ...
علماَ بأني ساعي بأذن الله لأن أكون أول الحضور عند فتح المجال وسأدعوكم للحضور..ولكوني مقدر لوضع الجمعية وقلة الموارد المالية والتي لا تتجاوز أعانة سنوية لا تغطي تكاليف أعمال ونشاطات الجمعية وبالتالي ستعول
على الدعم الخيري وتقديم الهبات و التبرعات من المسئولين ورجال الأعمال .والقادرين على الدعم .
ولا أخفيكم خوفي من أن أشير لما أعددت له بقوة لخدمة الجمعية لتخدم بدورها المعاقين في المنطقة حيث قمت بتأسيس ملفين مكونين من 20 صفحة ..تحمل بنودا مليئة بالمقترحات و أدوات الدعم المادي بطرق ميسرة ستكون أيراداتها خلال السنة الأولى بشكل متوسط مليون ريال بغض النظر عن أحد البنود
المقدمة كورقة عمل رئيسية للجمعية على أن تنظر وتقوم بالتأسيس لها فهي تعتبر العمود الفقري لأدوات الدعم المادي لو نفذت فقد طرحت ملامح الفكرة وتركت للجمعية الأسلوب والتوجه بما يرونه لتنفيذها فهي
ستكون بمدخول سنوي و بشكل أولي 500 ألف ريال مع التركيز على توفير وظائف للمعاقين أو من يعول معاقين شرعاَ فيه وبذلك يكون المشروع ذو أهداف متعددة لخدمة محور واحد وهو رقي المعاقين لا غير..
وقريباَ وبعد أن أسلم الملفات رسمياَ للجمعية و أبرئ ذمتي سأقوم لحماية حقوقي الفكرية بطرح بنود الملف كي لا أرى أمثال خياط يتبجحون بانتساب ما قدمته من أفكار لبنات أفكارهم وعصارة جهدهم.
انتظروني ...؟
[/frame]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يكن يوماَ عادياَ ذلك اليوم الذي قررنا فيه أنا و عدداَ من الأخوة المعاقين
المضي في تأسيس عريضة و توجيهها للجهة المخولة للنظر في هكذا أمور
إلا و هي مجلس الشورى .حيث دفعنا الطموح لتدوين طموحاتنا و أمانينا التي
لا ضير من تحقيقها لولا ما نخشى أنه احتقار لقدر المعاق في المجتمع من قبل
المسئولين الرسميين ..حيث فوجئنا بأن تصدى أحد أعضاء مجلس الشورى
للحديث هذه العريضة بأنها تحوي مطالب غير مناسبة و غير شرعية في نص
التصريح لعضو المجلس الذي كان يجب أن يكون في صف الدعوة لرقي المعاق
و هو الدكتور مازن خياط . و رغم عدم اقتناعي بما قرأت و قلت لربما يكون العنوان
مفبرك على لسان العضو إلا أننا لم نجد نفياَ لما قرأنا وتأكدنا من صحة أقوال العضو
الذي لم يكلف نفسه بأن يكون عملياَ وواضحا في توضيح تصريحه الصحفي قبل فترة
وأن يشير لتلك النقاط التي وصفها بالغير شرعية رغم أن ما وردت هي 11 بند فقط
شرح فيها المعاقين أحوالهم مع مؤسسات الدولة والقطاعات العامة بين الواقع والمأمول ..
ولم نخرج حتى الآن بنتائج لهذه العريضة .سوى التصريح المنافي لأخلاقيات المسئول
المسئول عن أقواله قبل أفعاله كمازن خياط وهو العضو الوحيد من المعاقين في المجلس .
لم أكن أعلم أن نجد معاقاَ يحتقر بني جلدته و أخوة فئته كمازن خياط حيث وصم بنود تلك العريضة التي دخلت أروقة المجلس بشكل رسمي ونظامي .بأن نصفها غير شرعي وذلك بدلا عن أن يقف مع العريضة وأن يوجه ويصحح ويقوم ويضيف ما يراه مناسباَ لخدمة المعاقين
و قمة الاحتقار لما دونه المعاقين في هذه العريضة و التي نحمد الله أنها ظهرت للإعلام والصفحات الالكترونية قبل أن تصل للمجلس حيث يتضح تاريخ و أسماء المقترحين لما ورد في العريضة الحقوقية
\
هو قيام مازن خياط وهو من أدعى عدم شرعية بعض ما ورد في العريضة قبل فترة .حيث ظهر في تصريح إعلامي عبر صحيفة الرياض من 4 أيام متحدثاَ مع أخرين عن أهمية الوظيفة للمعاق و ما إلى ذلك من كلام تنظيري لا يتجاوز مداه قراءة المسئولين لذلك الكلام فقط و تحويل
الجريدة إلى الأرشيف دون عمل بما ورد فيها ..و المشكلة والفاجعة وهي أن المدعو مازن خياط أورد في التقرير قوله بأنه يقترح ..كذا و كذا من أمور لخدمة المعاقين ...
و هل تعلمون ماذا اقترح فخامته ...؟ لقد سرد عدداَ من المقترحات التي دونها المعاقين في العريضة والتي وصف نصف ما فيها بغير الشرعي .. و اليوم يظهر ببجاحة ليسرد ما أقترحه المعاقين لخدمة قضيتهم دونما انتظار لمساعدة ودعم مازن خياط
و أمثاله .والذي قام بنسبة ما قام بسرده من مقترحات مؤرخة في العريضة الحقوقية
لنفسه بأنه "اقترح أو يقترح" و من ضمن ما أورده خياط من المقترحات و الذي أنا من قام بإيراده كنقطة هامة و تعتبر عمود فقري يرتكز عليه في قضية حقوق المعاقين ..الا وهو تأسيس هيئة عليا لشؤون المعاقين
وما يخيفني و يجزعني هو أن تفوه خياط بهذا الطرح ونسبته لنفسه ..يعني أنه سيعد العدة لأن يتميلح أمام المسئولين في حال تم تأسيس جهة مماثلة لما أقترحت بعد ليكون خياط هو رئيسها و زعيمها الأوحد ...ولنرفل نحن المعاقين بالهنا والسعادة على يد من استحقر فكرنا أول مرة ونعته بالأفكار الغير شرعية ليظهر لنا مغتصبا لتلك الأفكار بعد فترة..
عموما يا خياط بين ما اقترحته فضيلتكم . و بين ما اقترحناه حقيقة لا زيف أكثر
من 6 أشهر كاملة .
+++++++++++++++++++++++++++++++++
في موضوع ذا صلة و يخص معاقي منطقة حائل و خبر تأسيس جمعية رعاية المعاقين الخيرية بحائل أؤكد لكم ومن مصادر خاصة بأن الجمعية من خلال أدارتها الجديدة ستجتمع خلال الأسبوع المقبل وذلك لطرح مقترح أقامة "لقاء مفتوح" بينها وبين الجمهور لتعريف المواطنين بأهداف الجمعية و ليشارك المواطنين
ذوي العلاقة بطرح رؤيتهم حول الجمعية وأعمالها واقتراح ما يمكن أن يكون داعماَ للجمعية ونشاطها ...
علماَ بأني ساعي بأذن الله لأن أكون أول الحضور عند فتح المجال وسأدعوكم للحضور..ولكوني مقدر لوضع الجمعية وقلة الموارد المالية والتي لا تتجاوز أعانة سنوية لا تغطي تكاليف أعمال ونشاطات الجمعية وبالتالي ستعول
على الدعم الخيري وتقديم الهبات و التبرعات من المسئولين ورجال الأعمال .والقادرين على الدعم .
ولا أخفيكم خوفي من أن أشير لما أعددت له بقوة لخدمة الجمعية لتخدم بدورها المعاقين في المنطقة حيث قمت بتأسيس ملفين مكونين من 20 صفحة ..تحمل بنودا مليئة بالمقترحات و أدوات الدعم المادي بطرق ميسرة ستكون أيراداتها خلال السنة الأولى بشكل متوسط مليون ريال بغض النظر عن أحد البنود
المقدمة كورقة عمل رئيسية للجمعية على أن تنظر وتقوم بالتأسيس لها فهي تعتبر العمود الفقري لأدوات الدعم المادي لو نفذت فقد طرحت ملامح الفكرة وتركت للجمعية الأسلوب والتوجه بما يرونه لتنفيذها فهي
ستكون بمدخول سنوي و بشكل أولي 500 ألف ريال مع التركيز على توفير وظائف للمعاقين أو من يعول معاقين شرعاَ فيه وبذلك يكون المشروع ذو أهداف متعددة لخدمة محور واحد وهو رقي المعاقين لا غير..
وقريباَ وبعد أن أسلم الملفات رسمياَ للجمعية و أبرئ ذمتي سأقوم لحماية حقوقي الفكرية بطرح بنود الملف كي لا أرى أمثال خياط يتبجحون بانتساب ما قدمته من أفكار لبنات أفكارهم وعصارة جهدهم.
انتظروني ...؟
تعليق