بسطاء يعيشون في قرية يمنية على الحدود بلا كهرباء أو أجهزة اتصال ويقطنون بيوتاً من الطين والقش إلا أن أغرب ما في هذه القرية ان معظم سكانها من العمي والمبصرون فيها لا يتعدون أصابع اليد، وتبلغ الغرابة في قرية «بني حسن» منتهاها اذا علمنا أن حتى مواليدهم لايبصرون شيئا بعد غروب الشمس.. ومتى ما وصل عمر أحدهم 6 سنوات يفقد بصره كلياً. اذا تزوج احدهم من القرية وذهب بابنائه خارجها لايستطيعون الابصار ايضــــا على العكس من الذين يتزوجون من خارجها فاولادهم يشاهدون ويبصرون ولا احد يجد تفسيرا لهذه الظاهرة المحيّرة حق
http://www.youtube.com/watch?v=yrlWcYEh33M
تعليق