[frame="13 98"]كشفت عن مباحثات مع جهات رسمية لاعتماد المشروع.. وأكدت أن «طاقات»موثقة رسمياً باسم المهندس هاني
لولوة الرشيد: لم نفوض «غرفة جدة».. ونخلي مسؤوليتنا من «المليون ريال»
![](http://cdn1.alshrq.com/wp-content/uploads/2012/02/68965-513x295.jpg)
١ تعليقالمسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة أخبرتنا أن «طاقات» بلا جدوى بعد أن ضمنت التبرع
المشروع يهدف إلى تسخير كافة الجهود والإمكانيات لخدمة فئة غالية على المجتمع والدولة
مجال العمل الخيري مفتوح للجميع وبإمكان أي شخص من المجتمع المساهمة
سنقاضي كل من يتحدث باسم مشروع «طاقات» عبر وسائل الإعلام دون الرجوع إلينا كتابياً
أثارت حملة «طاقات» التي أُطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»و»تويتر» العديد من الخلافات بين عدد من الأطراف، وفيما اتهم أمين عام لجنة الفرسان لذوي الاحتياجات الخاصة يحيى السميري أعضاء في الغرفة التجارية بجدة باستغلال ظروف المعاقين وجمْع أموال باسمهم، و تحويل حملة «طاقات»إلى حملة «تيسير»، ونفى مدير إدارة برنامج المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة فيصل باطويل ذلك.
أكدت العضو المؤسس في برنامج «طاقات» لولوة الرشيد أن فكرة حملة « طاقات « التي تحولت إلى مشروع، هي فكرة مملوكة وموثقة رسمياً باسم المهندس هاني بن رجب، مؤكدة أنها أصبحت شريكة بها،بعد تبنيها ودعمها للفكرة معنويا.
وقالت لم يتم توقيع أي تفويض أو اتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة تخولهم البدء فعلياً بمشروع «طاقات»، مبينة أن المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة أخبرتهم أن «طاقات» بلاجدوى بعد أن ضمنت التبرع، وكشفت عن مباحثات يجريها فريق «طاقات» لعقد اتفاق مع إحدى الجهات الرسمية الموثوقة لاعتماد المشروع تحت مظلتها رسمياً وقانونياً وتحت إشراف الجهات المسؤولة في الدولة.
جاء ذلك في تعليقها على «القضية» المنشورة في صحيفة «الشرق» يوم الخميس الموافق 26 / 1 / 2012م بعنوان («طاقات» و «تيسير «حملتان على «فيس بوك وتويتر» تثيران أزمة بين «المعاقين « وغرفة جدة ).وفندت الرشيد العديد من التفاصيل الدقيقة لقضية «طاقات «.. فيما يلي:
أولاً: فكرة الحملة
فكرة حملة « طاقات « التي تحولت إلى مشروع، هي فكرة مملوكة وموثقة رسمياً باسم المهندس هاني بن رجب الذي فكّر بها بداية الأمر بعد أن لاحظ أن بعض أصدقائه من ذوي الاحتياجات الخاصة بحاجة لمتنفس وفرصة لممارسة هواياتهم وتنمية إبداعاتهم، ثم قام بطرحها علي وتبنيتها ودعمتها معنويا إلى أن أصبحت شريكة بها ومن ثم قمنا بعرضها على إحدى الشخصيات الداعمة لأعمال الخير في البلاد وتبناها ودعمها مادياً ومعنوياً، جزاه الله خيرا.
ثانياً: حساب بنكي
لم يتم توقيع أي تفويض أو اتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة تخولهم البدء فعلياً بمشروع « طاقات» أو الحديث حول المشروع في أي محفل أو وسيلة إعلامية، بحيث تمحور الاتفاق معهم فقط حول فتح حساب بنكي خاص بمشروع «طاقات « وإشرافهم على التبرعات دون التصرف بها بشكل مباشر.
ثالثاً: إخلاء مسؤولية
نخلي مسؤوليتنا نحن مؤسسي مشروع « طاقات « من طريقة التصرف والجهات والمصادر التي ستصرف عليها قيمة التبرع البالغة مليون ريال، وذلك لإخلالهم بمبدأ وهدف المشروع الأساسي الذي يهدف لتبني طاقات الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة وإبرازها في ملتقى رسمي يشمل تكريم المتفوقين منهم ومكافأتهم، حيث إنه بعد ضمان وصول قيمة التبرع الخاص بدعم «طاقات» أخبرنا مدير إدارة برامج المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة(هاتفياً) أنه لم يعد هناك جدوى من «طاقات» بالرغم من أنهم تحمسوا له بشكل كبير قبل حصولهم على قيمة التبرع، وهو ما دفعنا مؤخرا لسحب المشروع من غرفة جدة والبدء بالتحرك القانوني لتسوية الأمر.
رابعاً:مباحثات رسمية
يجري فريق «طاقات» الآن المباحثات النهائية لعقد اتفاق مع إحدى الجهات الرسمية الموثوقة لإعتماد المشروع تحت مظلتها رسمياً وقانونياً وتحت إشراف الجهات المسؤولة في الدولة، وسيتم الإعلان عن ذلك خلال أيام عبر صحيفة «الشرق» التي تبنت مشكورة خدمة المشروع إعلامياً .
خامساً:توضيح اللبس
لتوضيح هذا اللبس القائم حول مشروع «طاقات»، نود التأكد أن الهدف الأساسي من المشروع يرتكز على مبدأ إنساني نبيل بتسخير كافة الجهود والإمكانيات المعنوية والمادية لخدمة أشقاء وشقيقات يمثلون فئة غالية وعزيزة على المجتمع والدولة. ولن نسمح لكائن من كان العبث والمساس بأهداف المشروع النبيلة ومصداقية العاملين فيه عبر وسائل اللإعلام المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعي دون بينة حقة، وسيتم التعامل مع ذلك فوراً عبر القنوات النظامية والقانونية في البلاد.
تعيين متحدث رسمي
وسيتم أيضاً مقاضاة كل من يتحدث بصفة رسمية باسم مشروع «طاقات» عبر وسائل الإعلام دون الرجوع إلينا كتابياً كما حدث من قبل من أدلوا بتصريحاتهم لصحيفة الشرق في التقرير السابق دون إخطارنا بذلك. كما سيتم قريباً تعيين متحدث رسمي باسم المشروع وتشكيل اللجان المعتمدة.
تبني مبادرات إنسانية
ولا يسعني أخيرا، إلا أن أوضح بأن مجال العمل الخيري مفتوح للجميع وبإمكان أي شخص من أبناء وبنات هذا المجتمع المساهمة بخدمة كافة فئات مجتمعهم العزيز بتبني مبادرات إنسانية خيرية ووطنية وتقديمها للمهتمين بالمجال الخيري الذين لن يتوانوا بدورهم في دعم كل ما هو في مصلحة المواطن والوطن.
تكامل كافة الجهود شرط لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة
ظلت «الشرق» ومنذ بزوغها في سماء الصحافة السعودية تسعى إلى احتلال موقع الصدارة، بتبني قضايا المجتمع، وتناولها بكل حيادية ومهنية لاسيما التي تُعنى ببرامج المسؤولية الاجتماعية، كما ودأبت على متابعة نشاطات وقضايا وموضوعات فئة ذوي الاحتياجات الخاصة الغالية على الجميع.
لذلك كان لزاماً عليها أن تتناول وجهات النظر والآراء المختلفة التي لازمت الفكرة المبدعة والمشروع الجميل الذي لفت إليه الأنظار خلال فترة وجيزة رغم أنه بدأ كفكرة صغيرة على صفحات الشبكة العنكبوتية قبل أن تتحول إلى حملة ضخمة لدعم ذوي القدرات الخاصة.
أهداف سامية
وكان اللافت في حملة «طاقات» أنه يهدف في المقام الأول إلى تعريف المجتمع بذوي الاحتياجات الخاصة وتصحيح الصورة السلبية عنهم وعرضهم على حقيقتهم كمبدعين متميزين تحدّوا الإعاقة بالإرادة القوية، والمأمول أن تحقق الحملة أهدافها السامية في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة سيما وقد تبناها أحد الشخصيات الداعمة لأعمال الخير في البلاد ودعمها مادياً ومعنوياً،كما قالت الرشيد .
تكامل الجهود
ويأمل المتابعون لهذه القضية التي تعددت أطرافها أن تتكامل كافة الجهود بين منظمات المجتمع المدني وذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الفكرة ولجنة «تيسير» التابعة لإدارة المسؤولية الاجتماعية في الغرفة التجارية بجدة، والشباب الناشطين في هذا المجال وكل الجهات المعنية لخدمة الفئة الغالية على قلوبنا.
![](http://cdn1.alshrq.com/wp-content/uploads/2012/02/70012-e1328746895458.jpg)
المهندس هاني بن رجب
نشرت هذه المادة في صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٦٧) صفحة (١٧) بتاريخ (٠٩-٠٢-٢٠١٢)
--------------------------------------------------------------
تفضلوا تأكيد كلامي وانظروا الصوره
[/frame]
لولوة الرشيد: لم نفوض «غرفة جدة».. ونخلي مسؤوليتنا من «المليون ريال»
![](http://cdn1.alshrq.com/wp-content/uploads/2012/02/68965-513x295.jpg)
- ٢٠١٢/٢/٩
![](http://cdn1.alshrq.com/wp-content/themes/alsharq-theme/images/print.png)
المشروع يهدف إلى تسخير كافة الجهود والإمكانيات لخدمة فئة غالية على المجتمع والدولة
مجال العمل الخيري مفتوح للجميع وبإمكان أي شخص من المجتمع المساهمة
سنقاضي كل من يتحدث باسم مشروع «طاقات» عبر وسائل الإعلام دون الرجوع إلينا كتابياً
أثارت حملة «طاقات» التي أُطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»و»تويتر» العديد من الخلافات بين عدد من الأطراف، وفيما اتهم أمين عام لجنة الفرسان لذوي الاحتياجات الخاصة يحيى السميري أعضاء في الغرفة التجارية بجدة باستغلال ظروف المعاقين وجمْع أموال باسمهم، و تحويل حملة «طاقات»إلى حملة «تيسير»، ونفى مدير إدارة برنامج المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة فيصل باطويل ذلك.
أكدت العضو المؤسس في برنامج «طاقات» لولوة الرشيد أن فكرة حملة « طاقات « التي تحولت إلى مشروع، هي فكرة مملوكة وموثقة رسمياً باسم المهندس هاني بن رجب، مؤكدة أنها أصبحت شريكة بها،بعد تبنيها ودعمها للفكرة معنويا.
وقالت لم يتم توقيع أي تفويض أو اتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة تخولهم البدء فعلياً بمشروع «طاقات»، مبينة أن المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة أخبرتهم أن «طاقات» بلاجدوى بعد أن ضمنت التبرع، وكشفت عن مباحثات يجريها فريق «طاقات» لعقد اتفاق مع إحدى الجهات الرسمية الموثوقة لاعتماد المشروع تحت مظلتها رسمياً وقانونياً وتحت إشراف الجهات المسؤولة في الدولة.
جاء ذلك في تعليقها على «القضية» المنشورة في صحيفة «الشرق» يوم الخميس الموافق 26 / 1 / 2012م بعنوان («طاقات» و «تيسير «حملتان على «فيس بوك وتويتر» تثيران أزمة بين «المعاقين « وغرفة جدة ).وفندت الرشيد العديد من التفاصيل الدقيقة لقضية «طاقات «.. فيما يلي:
أولاً: فكرة الحملة
فكرة حملة « طاقات « التي تحولت إلى مشروع، هي فكرة مملوكة وموثقة رسمياً باسم المهندس هاني بن رجب الذي فكّر بها بداية الأمر بعد أن لاحظ أن بعض أصدقائه من ذوي الاحتياجات الخاصة بحاجة لمتنفس وفرصة لممارسة هواياتهم وتنمية إبداعاتهم، ثم قام بطرحها علي وتبنيتها ودعمتها معنويا إلى أن أصبحت شريكة بها ومن ثم قمنا بعرضها على إحدى الشخصيات الداعمة لأعمال الخير في البلاد وتبناها ودعمها مادياً ومعنوياً، جزاه الله خيرا.
ثانياً: حساب بنكي
لم يتم توقيع أي تفويض أو اتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة تخولهم البدء فعلياً بمشروع « طاقات» أو الحديث حول المشروع في أي محفل أو وسيلة إعلامية، بحيث تمحور الاتفاق معهم فقط حول فتح حساب بنكي خاص بمشروع «طاقات « وإشرافهم على التبرعات دون التصرف بها بشكل مباشر.
ثالثاً: إخلاء مسؤولية
نخلي مسؤوليتنا نحن مؤسسي مشروع « طاقات « من طريقة التصرف والجهات والمصادر التي ستصرف عليها قيمة التبرع البالغة مليون ريال، وذلك لإخلالهم بمبدأ وهدف المشروع الأساسي الذي يهدف لتبني طاقات الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة وإبرازها في ملتقى رسمي يشمل تكريم المتفوقين منهم ومكافأتهم، حيث إنه بعد ضمان وصول قيمة التبرع الخاص بدعم «طاقات» أخبرنا مدير إدارة برامج المسؤولية الاجتماعية في غرفة جدة(هاتفياً) أنه لم يعد هناك جدوى من «طاقات» بالرغم من أنهم تحمسوا له بشكل كبير قبل حصولهم على قيمة التبرع، وهو ما دفعنا مؤخرا لسحب المشروع من غرفة جدة والبدء بالتحرك القانوني لتسوية الأمر.
رابعاً:مباحثات رسمية
يجري فريق «طاقات» الآن المباحثات النهائية لعقد اتفاق مع إحدى الجهات الرسمية الموثوقة لإعتماد المشروع تحت مظلتها رسمياً وقانونياً وتحت إشراف الجهات المسؤولة في الدولة، وسيتم الإعلان عن ذلك خلال أيام عبر صحيفة «الشرق» التي تبنت مشكورة خدمة المشروع إعلامياً .
خامساً:توضيح اللبس
لتوضيح هذا اللبس القائم حول مشروع «طاقات»، نود التأكد أن الهدف الأساسي من المشروع يرتكز على مبدأ إنساني نبيل بتسخير كافة الجهود والإمكانيات المعنوية والمادية لخدمة أشقاء وشقيقات يمثلون فئة غالية وعزيزة على المجتمع والدولة. ولن نسمح لكائن من كان العبث والمساس بأهداف المشروع النبيلة ومصداقية العاملين فيه عبر وسائل اللإعلام المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعي دون بينة حقة، وسيتم التعامل مع ذلك فوراً عبر القنوات النظامية والقانونية في البلاد.
تعيين متحدث رسمي
وسيتم أيضاً مقاضاة كل من يتحدث بصفة رسمية باسم مشروع «طاقات» عبر وسائل الإعلام دون الرجوع إلينا كتابياً كما حدث من قبل من أدلوا بتصريحاتهم لصحيفة الشرق في التقرير السابق دون إخطارنا بذلك. كما سيتم قريباً تعيين متحدث رسمي باسم المشروع وتشكيل اللجان المعتمدة.
تبني مبادرات إنسانية
ولا يسعني أخيرا، إلا أن أوضح بأن مجال العمل الخيري مفتوح للجميع وبإمكان أي شخص من أبناء وبنات هذا المجتمع المساهمة بخدمة كافة فئات مجتمعهم العزيز بتبني مبادرات إنسانية خيرية ووطنية وتقديمها للمهتمين بالمجال الخيري الذين لن يتوانوا بدورهم في دعم كل ما هو في مصلحة المواطن والوطن.
تكامل كافة الجهود شرط لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة
ظلت «الشرق» ومنذ بزوغها في سماء الصحافة السعودية تسعى إلى احتلال موقع الصدارة، بتبني قضايا المجتمع، وتناولها بكل حيادية ومهنية لاسيما التي تُعنى ببرامج المسؤولية الاجتماعية، كما ودأبت على متابعة نشاطات وقضايا وموضوعات فئة ذوي الاحتياجات الخاصة الغالية على الجميع.
لذلك كان لزاماً عليها أن تتناول وجهات النظر والآراء المختلفة التي لازمت الفكرة المبدعة والمشروع الجميل الذي لفت إليه الأنظار خلال فترة وجيزة رغم أنه بدأ كفكرة صغيرة على صفحات الشبكة العنكبوتية قبل أن تتحول إلى حملة ضخمة لدعم ذوي القدرات الخاصة.
أهداف سامية
وكان اللافت في حملة «طاقات» أنه يهدف في المقام الأول إلى تعريف المجتمع بذوي الاحتياجات الخاصة وتصحيح الصورة السلبية عنهم وعرضهم على حقيقتهم كمبدعين متميزين تحدّوا الإعاقة بالإرادة القوية، والمأمول أن تحقق الحملة أهدافها السامية في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة سيما وقد تبناها أحد الشخصيات الداعمة لأعمال الخير في البلاد ودعمها مادياً ومعنوياً،كما قالت الرشيد .
تكامل الجهود
ويأمل المتابعون لهذه القضية التي تعددت أطرافها أن تتكامل كافة الجهود بين منظمات المجتمع المدني وذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الفكرة ولجنة «تيسير» التابعة لإدارة المسؤولية الاجتماعية في الغرفة التجارية بجدة، والشباب الناشطين في هذا المجال وكل الجهات المعنية لخدمة الفئة الغالية على قلوبنا.
![](http://cdn1.alshrq.com/wp-content/uploads/2012/02/70012-e1328746895458.jpg)
المهندس هاني بن رجب
نشرت هذه المادة في صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٦٧) صفحة (١٧) بتاريخ (٠٩-٠٢-٢٠١٢)
--------------------------------------------------------------
تفضلوا تأكيد كلامي وانظروا الصوره
![](https://p.twimg.com/AlDv_SCCAAEY4Zf.png)
تعليق