: 0
: 2
تويت
الشؤون الاجتماعية تدرس رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بمنازلهم
كشف مدير جمعية الأمير سلطان لرعاية المعاقين بالمنطقة الشرقية عبد الله المغامس في تصريح إلى "الوطن"أمس، عن دراسة تجريها وزارة الشؤون الإجتماعية تختص بالرعاية المنزلية لذوي الاحتياجات الخاصة على مستوى المملكة، مضيفاً أن البرامج السابقة في هذا المجال كانت اجتهادات شخصية. وقال المغامس، إن الدراسة تهدف إلى تغطية كافة احتياجات القطاعات وفئات المجتمع، مشيراً إلى أن الرعاية المنزلية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة الشرقية لا تزال مستمرة ولكن بضوابط، فحالياً لا تتم هذه الزيارات إلا بعد التعرف على الحالات وما تستدعيه الظروف، مؤكداً التزامهم كعاملين في مجال تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير الخدمات المناسبة لهذه الفئة، خاصة من كانت ظروفه صعبة. وفي هذا الإطار، أوضحت مديرة مركز "عطاء الخير" التابع لجمعية فتاة الخليج في الخبر، والمشرفة على مشروع "الرعاية المنزلية" منى العجاجي لـ"الوطن"، أن نجاح مشروع "الرعاية الصحية المنزلية" الذي بدأ منذ العام الماضي وانتهى بتخريج 25 طالبة من الدفعة الأولى بجامعة الدمام، هو ما زاد من رغبة الكثير من الفتيات في المساهمة والمشاركة بهذا المجال، حيث إن هناك نحو 30 طالبة يدرسن تخصص "الرعاية المنزلية" بجامعة الدمام على مناهج تم وضعها بالتنسيق والتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية، موضحة أن هذا البرنامج الدراسي يستمر على مدى 9 أشهر، وبعدها تبدأ مرحلة التطبيق في عدة مستشفيات خصصت أقساماً للرعاية المنزلية. وأشارت العجاجي، إلى أن المرحلة الأولى الحالية تهم بتركيز الاهتمام المنزلي لكبار السن الذين يحتاجون بشكل أكبر للرعاية في منازلهم.
كشف مدير جمعية الأمير سلطان لرعاية المعاقين بالمنطقة الشرقية عبد الله المغامس في تصريح إلى "الوطن"أمس، عن دراسة تجريها وزارة الشؤون الإجتماعية تختص بالرعاية المنزلية لذوي الاحتياجات الخاصة على مستوى المملكة، مضيفاً أن البرامج السابقة في هذا المجال كانت اجتهادات شخصية. وقال المغامس، إن الدراسة تهدف إلى تغطية كافة احتياجات القطاعات وفئات المجتمع، مشيراً إلى أن الرعاية المنزلية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة الشرقية لا تزال مستمرة ولكن بضوابط، فحالياً لا تتم هذه الزيارات إلا بعد التعرف على الحالات وما تستدعيه الظروف، مؤكداً التزامهم كعاملين في مجال تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير الخدمات المناسبة لهذه الفئة، خاصة من كانت ظروفه صعبة. وفي هذا الإطار، أوضحت مديرة مركز "عطاء الخير" التابع لجمعية فتاة الخليج في الخبر، والمشرفة على مشروع "الرعاية المنزلية" منى العجاجي لـ"الوطن"، أن نجاح مشروع "الرعاية الصحية المنزلية" الذي بدأ منذ العام الماضي وانتهى بتخريج 25 طالبة من الدفعة الأولى بجامعة الدمام، هو ما زاد من رغبة الكثير من الفتيات في المساهمة والمشاركة بهذا المجال، حيث إن هناك نحو 30 طالبة يدرسن تخصص "الرعاية المنزلية" بجامعة الدمام على مناهج تم وضعها بالتنسيق والتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية، موضحة أن هذا البرنامج الدراسي يستمر على مدى 9 أشهر، وبعدها تبدأ مرحلة التطبيق في عدة مستشفيات خصصت أقساماً للرعاية المنزلية. وأشارت العجاجي، إلى أن المرحلة الأولى الحالية تهم بتركيز الاهتمام المنزلي لكبار السن الذين يحتاجون بشكل أكبر للرعاية في منازلهم.
تعليق