ما أن ان عرفت بمصاب الطفل عبد الاله خالطني شعور با
البكاءوالتعاطف وكاني اعرف هذا الطفل .
وجلست اتامل واقع شبابننا الطائش الذي لايزن الامور ولا يفكر بعواقب
الامور . الا يفكرون ان تاتيهم
دعوة من اب وام تفطر قلبهم على ابنهم وهو بين الحياة والموت . وكم
راينا وسمعنا من حوادث
ينى لها القلب ويتفطرقصص تشيب لها الرأس كم من رجل وامراءة وطفل دفعوا ثمن مثل هذه الحوادث . كم ترملت كثير من
النساء وكم من طفل تيتم بسبب هولاء الطائشين .لو كان هناك جزاء
رادع لامثال هؤلاء الشباب لاصبحوا عظة وعبرة لغيرهم
الا يفكروا بهذا السلوك المشين الذي يهدد ارواح ابرياء لاذنب لهم .
لو لم يجد هولاء الشباب التشجيع لما حصل ما حصل
كنت اتمنى ان لا يكون هناك يوم وطني كما في السابق حتى لانعطي مجال
لهولاء الطائشين بفعل تلك الافعال التي لايفرها لادين ولا عقل
اسال الله في هذا اليوم ان يشفي ويعافي الطفل عبدالاله شفاء لا يغادر سقاما ويرده الى اهله سالما معافا ويقرهم بصلاحة
البكاءوالتعاطف وكاني اعرف هذا الطفل .
وجلست اتامل واقع شبابننا الطائش الذي لايزن الامور ولا يفكر بعواقب
الامور . الا يفكرون ان تاتيهم
دعوة من اب وام تفطر قلبهم على ابنهم وهو بين الحياة والموت . وكم
راينا وسمعنا من حوادث
ينى لها القلب ويتفطرقصص تشيب لها الرأس كم من رجل وامراءة وطفل دفعوا ثمن مثل هذه الحوادث . كم ترملت كثير من
النساء وكم من طفل تيتم بسبب هولاء الطائشين .لو كان هناك جزاء
رادع لامثال هؤلاء الشباب لاصبحوا عظة وعبرة لغيرهم
الا يفكروا بهذا السلوك المشين الذي يهدد ارواح ابرياء لاذنب لهم .
لو لم يجد هولاء الشباب التشجيع لما حصل ما حصل
كنت اتمنى ان لا يكون هناك يوم وطني كما في السابق حتى لانعطي مجال
لهولاء الطائشين بفعل تلك الافعال التي لايفرها لادين ولا عقل
اسال الله في هذا اليوم ان يشفي ويعافي الطفل عبدالاله شفاء لا يغادر سقاما ويرده الى اهله سالما معافا ويقرهم بصلاحة
تعليق