بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسرني الإنضمام إليكم راجياً من المولى عز وجل ان أفيدكم وأستفيد منكم.
نظراً لإيماني المطلق بأن جميع ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين لا يقلون عن غيرهم من حيث القدرات ولكن هذه القدرات تختلف من شخص لآخر بناءا على نوع الإعاقة ، والله عز وجل يأخذ ويعطي وقد يكون ما أعطي أكثر من ما أخذ ، فلنحمد الله على كل حال ونعلم أن الله إذا أحب عبده إبتلاه.
لذا أزف لكم بشرى أخرى وهي إقترابي من تنفيذ مشروعي الخاص بتوظيف ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين والفتيات الفقيرات بنظام العمل عن بعد وفي مقر سكنهم وأيضا بنظام مراكز الحي دون أي شروط مسبقة نظرا لتكييف العمل بناءا على القدرات الخاصة بالمرشحين فقط.
هذا المشروع في مراحله الأخيره بعد مخاطبتي للديوان الملكي وإجتماعي بوزير الشئون الإجتماعية وعدد من أعضاء مجلس الشورى ورجالات الدولة.
سوف أوافيكم بكل جديد عن هذا المشروع الذي يهدف للإرتقاء بإخواني وأخواتي ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين وتلبية رغباتهم في إختيار نوع العمل مع تحفيزهم وتطوير مهاراتهم الخاصة وعدم إلزامهم بعمل لايجيدونه أو لا يرغبون به.
ملاحظة:
المشروع هدفه توظيف ذوي الإحتياجات الخاصة والفتيات الفقيرات وليس الخروج من نظام نطاقات وزيادة التأشيرات كما يقوم به البعض هداهم الله من إستغلال ، نحن نسعى لتقليل العمالة الوافدة وإحلالها بسعوديين ونسبة السعودة في المشروع تجاوزت 95% ولله الحمد.
لذا أدعو الله أن يوفقنا جميعاً لخدمتكم وخدمة هذا الوطن .
أخوكم
عبدالرحمن الزحيفي
ماجستير إقتصاد وخدمات إجتماعية لإدارة الرعاية الطبية
جامعة سوانزي ، ويلز ، بريطانيا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسرني الإنضمام إليكم راجياً من المولى عز وجل ان أفيدكم وأستفيد منكم.
نظراً لإيماني المطلق بأن جميع ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين لا يقلون عن غيرهم من حيث القدرات ولكن هذه القدرات تختلف من شخص لآخر بناءا على نوع الإعاقة ، والله عز وجل يأخذ ويعطي وقد يكون ما أعطي أكثر من ما أخذ ، فلنحمد الله على كل حال ونعلم أن الله إذا أحب عبده إبتلاه.
لذا أزف لكم بشرى أخرى وهي إقترابي من تنفيذ مشروعي الخاص بتوظيف ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين والفتيات الفقيرات بنظام العمل عن بعد وفي مقر سكنهم وأيضا بنظام مراكز الحي دون أي شروط مسبقة نظرا لتكييف العمل بناءا على القدرات الخاصة بالمرشحين فقط.
هذا المشروع في مراحله الأخيره بعد مخاطبتي للديوان الملكي وإجتماعي بوزير الشئون الإجتماعية وعدد من أعضاء مجلس الشورى ورجالات الدولة.
سوف أوافيكم بكل جديد عن هذا المشروع الذي يهدف للإرتقاء بإخواني وأخواتي ذوي الإحتياجات الخاصة من الجنسين وتلبية رغباتهم في إختيار نوع العمل مع تحفيزهم وتطوير مهاراتهم الخاصة وعدم إلزامهم بعمل لايجيدونه أو لا يرغبون به.
ملاحظة:
المشروع هدفه توظيف ذوي الإحتياجات الخاصة والفتيات الفقيرات وليس الخروج من نظام نطاقات وزيادة التأشيرات كما يقوم به البعض هداهم الله من إستغلال ، نحن نسعى لتقليل العمالة الوافدة وإحلالها بسعوديين ونسبة السعودة في المشروع تجاوزت 95% ولله الحمد.
لذا أدعو الله أن يوفقنا جميعاً لخدمتكم وخدمة هذا الوطن .
أخوكم
عبدالرحمن الزحيفي
ماجستير إقتصاد وخدمات إجتماعية لإدارة الرعاية الطبية
جامعة سوانزي ، ويلز ، بريطانيا.
تعليق