: 2
: 24
تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
العنوان واضح ، وبالتأكيد الكثير ممن سيقرأ العنوان سيتساءل عن هذا الدليل الواضح الجليّ الدامع على وجود تقصير كبير وجسيم فيما يخص أي خدمة تقدّم لذوي الاحتياجات الخاصة لدينا ، فلنراه الآن سويّاً ، ثم نحكم!
من الواضح أن الخدمات والتجهيزات والتقنيات والوسائل المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة تقدّمت تقدّماً مذهلاً في الأعوام العشرة الماضية بشكل لا يصدّق ، غير أن تلك الوسائل لا نراها متوفرة لدينا لا بالشراء ولا بالتوفير المباشر لها من قبل الجهات المسئولة أمام الله أوّلاً ثم أمام ولي الأمر عن هذه الفئة!
والآن إلى البراهان على القصور الكبير في حق هذه الفئة:>>>>
ولأن بعض هذه التجيزات غالية بل بعض التجهيزات والتقنيات المتقدمة المستخدمة في الغرب غالية جداً: كراسي كهربائية ، كراسي لصعود الدرج ، مصاعد متنقلة ، عربات وكراسي كهربائية متحركة متقدمة جدا بحيث يصل قيمة الكرسي الواحد لخمسية ألف وأكثر ........ إلخ ، فيا ترى لماذا لا توفر تلك الوسائل الحديثة والتجهيزات المساعدة لهم في حياتهم والتقنيات الحديثة المبتكرة لتسهيل حياتهم وتبسيطها والتغلب على مصاعب الحياة ، وتقوم بتأمينها لهم كما في الدول المتقدمة؟
حسناً ، لنترك أن تشتريها الحكومة وتؤمنها بالمجان لهم ، وننتقل لجانب آخر: لماذا لا تقوم الوزارة بتأمين تلك التجهيزات والتقنيات المساعدة الحديثة المتقدمة وتبيعها لهم بسعر رمزي مخفض؟ فهذا أقل ما يمكن تقديمه لهم؟
حسناً ، لنتجاوز هذا بقليل لنقل: لماذا لا تقوم وسائل الإعلام الرسمية بتوعية المجتمع بهذه الفئة وحقوقهم لكي فقط ((( لا يتعدى عليها أحد)))!!!!! ، تخيّلوا نريد فقط من المجتمع أن لا يتعدى على حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة بدءاً من الوقوف في مواقفهم وانتهاءاً بالأمور الأخرى في الحياة اليومية والمعيشية؟؟
ألا ترون أن هذا دليل واضح على القصور الكبير والجسيم والفادح في خدمة هذه الفئة؟
العنوان واضح ، وبالتأكيد الكثير ممن سيقرأ العنوان سيتساءل عن هذا الدليل الواضح الجليّ الدامع على وجود تقصير كبير وجسيم فيما يخص أي خدمة تقدّم لذوي الاحتياجات الخاصة لدينا ، فلنراه الآن سويّاً ، ثم نحكم!
من الواضح أن الخدمات والتجهيزات والتقنيات والوسائل المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة تقدّمت تقدّماً مذهلاً في الأعوام العشرة الماضية بشكل لا يصدّق ، غير أن تلك الوسائل لا نراها متوفرة لدينا لا بالشراء ولا بالتوفير المباشر لها من قبل الجهات المسئولة أمام الله أوّلاً ثم أمام ولي الأمر عن هذه الفئة!
والآن إلى البراهان على القصور الكبير في حق هذه الفئة:>>>>
ولأن بعض هذه التجيزات غالية بل بعض التجهيزات والتقنيات المتقدمة المستخدمة في الغرب غالية جداً: كراسي كهربائية ، كراسي لصعود الدرج ، مصاعد متنقلة ، عربات وكراسي كهربائية متحركة متقدمة جدا بحيث يصل قيمة الكرسي الواحد لخمسية ألف وأكثر ........ إلخ ، فيا ترى لماذا لا توفر تلك الوسائل الحديثة والتجهيزات المساعدة لهم في حياتهم والتقنيات الحديثة المبتكرة لتسهيل حياتهم وتبسيطها والتغلب على مصاعب الحياة ، وتقوم بتأمينها لهم كما في الدول المتقدمة؟
حسناً ، لنترك أن تشتريها الحكومة وتؤمنها بالمجان لهم ، وننتقل لجانب آخر: لماذا لا تقوم الوزارة بتأمين تلك التجهيزات والتقنيات المساعدة الحديثة المتقدمة وتبيعها لهم بسعر رمزي مخفض؟ فهذا أقل ما يمكن تقديمه لهم؟
حسناً ، لنتجاوز هذا بقليل لنقل: لماذا لا تقوم وسائل الإعلام الرسمية بتوعية المجتمع بهذه الفئة وحقوقهم لكي فقط ((( لا يتعدى عليها أحد)))!!!!! ، تخيّلوا نريد فقط من المجتمع أن لا يتعدى على حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة بدءاً من الوقوف في مواقفهم وانتهاءاً بالأمور الأخرى في الحياة اليومية والمعيشية؟؟
ألا ترون أن هذا دليل واضح على القصور الكبير والجسيم والفادح في خدمة هذه الفئة؟
تعليق