: 2
: 24
تويت
اهداء لجميع صديقاتي .ليس من المستحيل أن تصنع ألف صديق في سنة،لكن المستحيل أن تصنع صديقا" لألف سنة..
ربما هي الحقيقة التي يجهلها الكثيرون..
آه..الكل يتصادقون..
لكن!!!!
كيف و لماذا ذلك يفعلون؟؟؟
هل بصداقاتهم تتفتح الورود؟
تنكسر كل الحدود؟؟
تذبل كل أشواك الدروب؟؟
تجف عن الخد كل الدموع؟؟
تفوح عطور الأمل في كل الوجود؟؟.....
...رسالتك كانت محورا" كل يوم به أدور..
كم لي من الأصدقاء؟؟ كم لك؟؟
كم لهم؟؟كم للموجودين؟؟
تركت الأسئلة دون أجوبة و أردت لك أن أقول:
مرحبا"...هكذا بدأت أنت..
مرحبا" و أهلا" بك،
و اسمعي يا صديقتي..
لو أعطيتك خمس دقائق لتخبرني عن كل شخص أنت تحبه كصديق...
أنا لك أقول:لا أحتاج خمس دقائق و لا أكثر لأخبرك أنك منهم بل و أقرب من أقربهم..
هل أنا مهم بالنسبة لك؟؟
لك أقول:نعم،فلك عندي الكثير من الإهتمام
ماذا لو مت غدا" و لن تكون أبدا"مع الإنسان الذي أحببت كصديق؟؟
لك أقول:إن مت غدا" و لن أعود مع الإنسان الذي أحببت ستكون دمعتي مرافقة لي في نعشي و في قبري،لأنني تركت الذي أحب وحيدا" في دنيا تعصف بها الأوجاع و الصعاب و الأشواك من كل حدب و صوب..
ماذا لو مت أنا غدا"..هل ستتذكرني؟؟
لك أقول:إن مت غدا" عندي شعور يشبه الفرحة،أو هو بين الفرحة و الراحة؟؟
أضيفي إلى شبه الفرحة،حزن عميق،ألم دفين.
إن مت غدا" عندي من الفرحة و الراحة شيء بسيط،لأنني لم أمت قبلك و لم أتركك وحدك تصارعين الحياة،لأنني لم أبتعد عنك إلى مكان لن تصليه إلا بعد حين..
أما حزني العميق و ألمي الدفين سيقضيان على الفرحة،سيقضيان على الأمل أن أجد مثل صداقتك و إبتسامتك و عفويتك و أمانتك..
الذكرى؟؟
كل شيء يموت إلا الذكرى..
كل شيء يفنى إلا الذكرى..
كل شيء ينقضي إلى غير رجعة إلا الذكرى..
وأنا سأتذكرك..لن أنساك..لن أنساك..لن أنساك..
لأنني سأحفظ صداقتك،أيامك،ذكراك..
لأنني سأبقى وفيا" لصداقتك و لوفائك لصديقك..
في كل لحظة أعيشها مع ذكراك،
سأحمل نفسي إلى قبرك،
بيدي صورتكأجلس أمامك..
أضع لك باقة ورد
أبكي لغيابك،
أحن لأيامك،
وأدعو الله أن في الجنة أجدد صداقتك...
ماذا لو حدثت بيننا مشكلة،هل سنكون مجددا"أصدقاء؟؟؟
لك أقول:سوء التفاهم أحيانا"و الإنفعالات السريعة و المشاكل موجودة مع وجود الأشخاص..
لكن،إعلمي أن أي مشكلة تصادفني معك ستكون دافعا" لي كي أفهم طباعك أكثر فأكثر..وأفهمك أكثر فأكثر،و أتكيف مع شخصيتك أكثر فأكثر،وأبتعد عن ما يزعجك و يضايقك أكثر فأكثر..
و الصداقة بين الأشخاص تتجدد تلقائيا" مع طلوع الشمس كل صباح و تفنى الإنفعالات و المشاكل الضيقة مع غروب كل مساء...
إذا" أنت صديقة دائمة و أبدية...
أنت صديقتي مع بزوغ الشمس و طلوع الصباح،ولو هبت المشاكل بيننا هبة هي أشبه بالرياح..
إذا" أنت صديقتي و لن أسدل على صداقتك الستار ما دام هناك زهر ينبع منه عطر فواح...
إذا مت غدا" هل أصدقائي علي يبكون؟؟؟
لا أريدهم أن يبكون لأنني أخاف أن تجرح الدموع عيونهم،لكن ما أريده منهم أن دائما" صداقتي يتذكرون،لأيامي يوفون،و بدعاء خير و بر دائما" لي يدعون...
و أخيرا" لا بد أن أقول أنت صديقتي..
إلى متى؟؟
إلى مالانهاية..فالصداقة لا تنتهي حتى بانتهاء الأشخاص،لأن الورود دائمة العبير،لأن الشمس دائمة الشروق،لأن النسيم دائم في لطافته و أهمهم لأنني دائما" و أبدا" أحتاج لصديقه مثلك..
لك أطيب تحية وأرق سلام..
صديقتك..
ربما هي الحقيقة التي يجهلها الكثيرون..
آه..الكل يتصادقون..
لكن!!!!
كيف و لماذا ذلك يفعلون؟؟؟
هل بصداقاتهم تتفتح الورود؟
تنكسر كل الحدود؟؟
تذبل كل أشواك الدروب؟؟
تجف عن الخد كل الدموع؟؟
تفوح عطور الأمل في كل الوجود؟؟.....
...رسالتك كانت محورا" كل يوم به أدور..
كم لي من الأصدقاء؟؟ كم لك؟؟
كم لهم؟؟كم للموجودين؟؟
تركت الأسئلة دون أجوبة و أردت لك أن أقول:
مرحبا"...هكذا بدأت أنت..
مرحبا" و أهلا" بك،
و اسمعي يا صديقتي..
لو أعطيتك خمس دقائق لتخبرني عن كل شخص أنت تحبه كصديق...
أنا لك أقول:لا أحتاج خمس دقائق و لا أكثر لأخبرك أنك منهم بل و أقرب من أقربهم..
هل أنا مهم بالنسبة لك؟؟
لك أقول:نعم،فلك عندي الكثير من الإهتمام
ماذا لو مت غدا" و لن تكون أبدا"مع الإنسان الذي أحببت كصديق؟؟
لك أقول:إن مت غدا" و لن أعود مع الإنسان الذي أحببت ستكون دمعتي مرافقة لي في نعشي و في قبري،لأنني تركت الذي أحب وحيدا" في دنيا تعصف بها الأوجاع و الصعاب و الأشواك من كل حدب و صوب..
ماذا لو مت أنا غدا"..هل ستتذكرني؟؟
لك أقول:إن مت غدا" عندي شعور يشبه الفرحة،أو هو بين الفرحة و الراحة؟؟
أضيفي إلى شبه الفرحة،حزن عميق،ألم دفين.
إن مت غدا" عندي من الفرحة و الراحة شيء بسيط،لأنني لم أمت قبلك و لم أتركك وحدك تصارعين الحياة،لأنني لم أبتعد عنك إلى مكان لن تصليه إلا بعد حين..
أما حزني العميق و ألمي الدفين سيقضيان على الفرحة،سيقضيان على الأمل أن أجد مثل صداقتك و إبتسامتك و عفويتك و أمانتك..
الذكرى؟؟
كل شيء يموت إلا الذكرى..
كل شيء يفنى إلا الذكرى..
كل شيء ينقضي إلى غير رجعة إلا الذكرى..
وأنا سأتذكرك..لن أنساك..لن أنساك..لن أنساك..
لأنني سأحفظ صداقتك،أيامك،ذكراك..
لأنني سأبقى وفيا" لصداقتك و لوفائك لصديقك..
في كل لحظة أعيشها مع ذكراك،
سأحمل نفسي إلى قبرك،
بيدي صورتكأجلس أمامك..
أضع لك باقة ورد
أبكي لغيابك،
أحن لأيامك،
وأدعو الله أن في الجنة أجدد صداقتك...
ماذا لو حدثت بيننا مشكلة،هل سنكون مجددا"أصدقاء؟؟؟
لك أقول:سوء التفاهم أحيانا"و الإنفعالات السريعة و المشاكل موجودة مع وجود الأشخاص..
لكن،إعلمي أن أي مشكلة تصادفني معك ستكون دافعا" لي كي أفهم طباعك أكثر فأكثر..وأفهمك أكثر فأكثر،و أتكيف مع شخصيتك أكثر فأكثر،وأبتعد عن ما يزعجك و يضايقك أكثر فأكثر..
و الصداقة بين الأشخاص تتجدد تلقائيا" مع طلوع الشمس كل صباح و تفنى الإنفعالات و المشاكل الضيقة مع غروب كل مساء...
إذا" أنت صديقة دائمة و أبدية...
أنت صديقتي مع بزوغ الشمس و طلوع الصباح،ولو هبت المشاكل بيننا هبة هي أشبه بالرياح..
إذا" أنت صديقتي و لن أسدل على صداقتك الستار ما دام هناك زهر ينبع منه عطر فواح...
إذا مت غدا" هل أصدقائي علي يبكون؟؟؟
لا أريدهم أن يبكون لأنني أخاف أن تجرح الدموع عيونهم،لكن ما أريده منهم أن دائما" صداقتي يتذكرون،لأيامي يوفون،و بدعاء خير و بر دائما" لي يدعون...
و أخيرا" لا بد أن أقول أنت صديقتي..
إلى متى؟؟
إلى مالانهاية..فالصداقة لا تنتهي حتى بانتهاء الأشخاص،لأن الورود دائمة العبير،لأن الشمس دائمة الشروق،لأن النسيم دائم في لطافته و أهمهم لأنني دائما" و أبدا" أحتاج لصديقه مثلك..
لك أطيب تحية وأرق سلام..
صديقتك..
هل تطوع المعاق في مجالة مرمغة ام مغرمه ام مغنمه 
تعليق