: 2
: 17
تويت
برنامج الشاشة لك على قناة المجد الفضائية بشهر رمضان المبارك برنامج الشاشة لك على قناة المجد الفضائية بشهر رمضان المبارك
بعد فترة من الإعلانات التي جذبت الأنظار وأيام من الترقب..
دخل برنامج "الشاشة لك" في مرحلة استقبال المشاركات، وأصبح بإمكانك
الآن الدخول في المنافسة والمشاركة بإنتاجك المرئي في البرنامج من خلال
موقعه الإلكتروني (shashalak.com).
مع تمنياتنا القلبيه لكم بالتوفيق
دعمت الفكرة بجائزة كبرى قدرها 100 ألف ريال
المجد تسلم شاشتها للتنافس بين المشاهدين في رمضان
يجري العمل على قدمٍ وساق، لإنتاج برنامج تلفزيوني على شاشة المجد الفضائية يحمل اسم "الشاشة لك"، وهو برنامج تنافسي ضخم لإنتاج أفضل المقاطع والأفلام والتقارير القصيرة.
البرنامج الذي تعتزم قناة المجد عرضه في رمضان يقدم للمشاهدين كل يوم مجموعة من أفضل ما يصل إليه من إنتاج مرئي سواء كان احترافياً أو شخصياً، ثم يكافئ الأقوى منها في حلقته الأخيرة.
وعن فكرة البرنامج يقول مقدمه الأستاذ علي العزازي: إنه قد آن الأوان لتسليم الشاشة للمشاهدين من أصحاب القصص الجميلة والمؤثرة والتي ربما لن تصل إليها كاميرات البرامج التلفزيونية، وأن نشاهد يومياً مجموعة منوعة من أجمل القصص التي يصورها وينتجها مشاهدينا، ثم مكافأة الأقوى منهم تأثيرا على المشاهدين ولجنة التحكيم، سواء كانت هذه المواد مصورة بكاميرات احترافية أو شخصية أو حتى كاميرات الهواتف المحمولة.
مشيراً إلى أن الهدف من البرنامج هو متعة المشاهدة ومتعة المنافسة، وأن المعايير الفنية ليست هي الضامن للفوز، بل الجمهور الحاضر في الاستديو ولجنة التحكيم المشاركة والمشاهدين هم من سيحدد الفائز بالجائزة الكبرى البالغ قيمتها 100 ألف ريال سعودي
وعن مجالات المشاركة في البرنامج، يقول العزازي إنها أكثر من أن تحصر، معدداً منها على سبيل المثال: الأفلام التسجيلية القصيرة، التقارير الصحفية، المهارات العالية، المهارات الغريبة والخارقة، الحالات والقصص الإنسانية، التجارب الشخصية المفيدة، المواقف العفوية، المشاهد الواقعية (شاهد عيان)، التمثيل والدراما، الكاميرا الخفية، المقالب اللطيفة، الفيديو كليب، المقاطع الإرشادية والوعظية.
ودعا العزازي أي شخص يمتلك كاميرا فيديو أو فوتوغرافية -بمن فيهم الإعلاميين المحترفين والهواة- للتفكير بشكل جدي في المشاركة، فكلنا لديه قصة يود أن يحكيها، وكلنا نرغب في جائزة قيمتها 100 ألف ريال، مؤكداً أن هذه الجائزة أقرب لنا الآن من أي وقت كان، فلا مجال هنا للحظ أو الصدفة، مثل الكثير من المنافسات الأخرى، منبهاً على أن هناك وقت محدد لاستقبال المشاركات يبدأ في منتصف شعبان وينتهي في منتصف رمضان.
وحرصا من البرنامج على تقديم أكبر قدر ممكن من القصص يومياً، فقد تم تحديد (5 دقائق) مدة قصوى للمشاركة و(5 ثواني) كأقل مدة ممكنة، على أن مضمون القصة ومدى إثارتها هو العنصر الرئيس في اختيارها للعرض ثم تأهلها للفوز، وليس مدتها أو جودتها الفنية.
وإضافة إلى الفكرة الجريئة والشيقة للبرنامج فإن إدارة قناة المجد عازمة على إبهار جمهورها بهذا البرنامج شكلاً ومضموناً؛ حيث رصدت له ميزانية ضخمة وفريقاً من أكفأ العاملين فيها ووقتا هو من أعلى أوقات المشاهدة في رمضان (11 ليلاً).
البرنامج من رؤية وتقديم الأستاذ علي العزازي الذي قدم خلال الأعوام الماضية مجموعة من البرامج التي لاقت نجاحا كبيراً، أبرزها (حياة تك) الأسبوعي التقني وسلسلة (جنان) الوثائقية، ويشاركه في الإعداد الأستاذ مروان المريسي؛ والأستاذ سليمان الرميخان، وفي الإنتاج الأستاذ محمد باعقيل، وفي الإخراج الأستاذ وليد الطيب.
هذا وقد دشن البرنامج موقعه الإلكتروني الذي سيمثل بوابة الاشتراك في المنافسة، والذي سيحوي فكرة البرنامج المفصلة، ويرد على الكثير من الأسئلة المتوقعة، ويضم أيضاً نصائح فنية وأفكار لمشاركة أفضل.
بعد فترة من الإعلانات التي جذبت الأنظار وأيام من الترقب..
دخل برنامج "الشاشة لك" في مرحلة استقبال المشاركات، وأصبح بإمكانك
الآن الدخول في المنافسة والمشاركة بإنتاجك المرئي في البرنامج من خلال
موقعه الإلكتروني (shashalak.com).
مع تمنياتنا القلبيه لكم بالتوفيق
دعمت الفكرة بجائزة كبرى قدرها 100 ألف ريال
المجد تسلم شاشتها للتنافس بين المشاهدين في رمضان
يجري العمل على قدمٍ وساق، لإنتاج برنامج تلفزيوني على شاشة المجد الفضائية يحمل اسم "الشاشة لك"، وهو برنامج تنافسي ضخم لإنتاج أفضل المقاطع والأفلام والتقارير القصيرة.
البرنامج الذي تعتزم قناة المجد عرضه في رمضان يقدم للمشاهدين كل يوم مجموعة من أفضل ما يصل إليه من إنتاج مرئي سواء كان احترافياً أو شخصياً، ثم يكافئ الأقوى منها في حلقته الأخيرة.
وعن فكرة البرنامج يقول مقدمه الأستاذ علي العزازي: إنه قد آن الأوان لتسليم الشاشة للمشاهدين من أصحاب القصص الجميلة والمؤثرة والتي ربما لن تصل إليها كاميرات البرامج التلفزيونية، وأن نشاهد يومياً مجموعة منوعة من أجمل القصص التي يصورها وينتجها مشاهدينا، ثم مكافأة الأقوى منهم تأثيرا على المشاهدين ولجنة التحكيم، سواء كانت هذه المواد مصورة بكاميرات احترافية أو شخصية أو حتى كاميرات الهواتف المحمولة.
مشيراً إلى أن الهدف من البرنامج هو متعة المشاهدة ومتعة المنافسة، وأن المعايير الفنية ليست هي الضامن للفوز، بل الجمهور الحاضر في الاستديو ولجنة التحكيم المشاركة والمشاهدين هم من سيحدد الفائز بالجائزة الكبرى البالغ قيمتها 100 ألف ريال سعودي
وعن مجالات المشاركة في البرنامج، يقول العزازي إنها أكثر من أن تحصر، معدداً منها على سبيل المثال: الأفلام التسجيلية القصيرة، التقارير الصحفية، المهارات العالية، المهارات الغريبة والخارقة، الحالات والقصص الإنسانية، التجارب الشخصية المفيدة، المواقف العفوية، المشاهد الواقعية (شاهد عيان)، التمثيل والدراما، الكاميرا الخفية، المقالب اللطيفة، الفيديو كليب، المقاطع الإرشادية والوعظية.
ودعا العزازي أي شخص يمتلك كاميرا فيديو أو فوتوغرافية -بمن فيهم الإعلاميين المحترفين والهواة- للتفكير بشكل جدي في المشاركة، فكلنا لديه قصة يود أن يحكيها، وكلنا نرغب في جائزة قيمتها 100 ألف ريال، مؤكداً أن هذه الجائزة أقرب لنا الآن من أي وقت كان، فلا مجال هنا للحظ أو الصدفة، مثل الكثير من المنافسات الأخرى، منبهاً على أن هناك وقت محدد لاستقبال المشاركات يبدأ في منتصف شعبان وينتهي في منتصف رمضان.
وحرصا من البرنامج على تقديم أكبر قدر ممكن من القصص يومياً، فقد تم تحديد (5 دقائق) مدة قصوى للمشاركة و(5 ثواني) كأقل مدة ممكنة، على أن مضمون القصة ومدى إثارتها هو العنصر الرئيس في اختيارها للعرض ثم تأهلها للفوز، وليس مدتها أو جودتها الفنية.
وإضافة إلى الفكرة الجريئة والشيقة للبرنامج فإن إدارة قناة المجد عازمة على إبهار جمهورها بهذا البرنامج شكلاً ومضموناً؛ حيث رصدت له ميزانية ضخمة وفريقاً من أكفأ العاملين فيها ووقتا هو من أعلى أوقات المشاهدة في رمضان (11 ليلاً).
البرنامج من رؤية وتقديم الأستاذ علي العزازي الذي قدم خلال الأعوام الماضية مجموعة من البرامج التي لاقت نجاحا كبيراً، أبرزها (حياة تك) الأسبوعي التقني وسلسلة (جنان) الوثائقية، ويشاركه في الإعداد الأستاذ مروان المريسي؛ والأستاذ سليمان الرميخان، وفي الإنتاج الأستاذ محمد باعقيل، وفي الإخراج الأستاذ وليد الطيب.
هذا وقد دشن البرنامج موقعه الإلكتروني الذي سيمثل بوابة الاشتراك في المنافسة، والذي سيحوي فكرة البرنامج المفصلة، ويرد على الكثير من الأسئلة المتوقعة، ويضم أيضاً نصائح فنية وأفكار لمشاركة أفضل.
تعليق